منتديات ولد البحرين

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حياكم الله في منتديات ولد البحرين يشرفنا ويسعدنا انضمامكم معنا

تَمَ الانتقآلَ آالىَ منتدىَ آخـرِ >>   http://www.smy1.p2h.info/vb/   <<


4 مشترك

    لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!!

    النجم الذهبي
    النجم الذهبي
    صــاحـب المــوقــع
    صــاحـب المــوقــع


    تاريخ التسجيل : 21/10/2007
    عدد الرسائل : 471
    العمر : 31
    الجنس : ذكر
    البلد : البحرين
    وظيفتي : لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!! Studen10
    مـزاجــي : لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!! 710
    mms

    الورقة الشخصية
    نشاط العضو: 100
    ترشيحات العضو: 9999

    هام لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!!

    مُساهمة من طرف النجم الذهبي الجمعة أبريل 11, 2008 8:09 pm

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته



    أهلا و سهلا أخواني و أخواتي أعضاء أغلى منتدى


    اليوم جبتلكم قصة عن أحد الأئمة الأربعة

    كمثال عن طلب العلم

    عن الإمام محمد الشافعي رحمه الله

    كان رحمه الله مع علمه في أصول الدين و الشريعة

    يحب الإلمام بجميع العلوم

    و قصد اليمن لتعلم علم الفراسة عند أحد شيوخهم

    أو كما قيل أنه ذهب ليجمع كتب الفراسة

    الشاهد أنه مكث في اليمن أربعة شهور

    و في طريقه إلى مكة إستضافه أعرابي

    و حسب ما تعلمه الإمام إعتقد أن هذا الأعرابي لئيم

    ولكن الأعرابي إستضافه و أكرمه و علف دابته

    ولكن الإمام لم يفرح بهذا بل كلما قدم له الأعرابي شيء

    يزداد غيظا و ندما لأنه إعتقد أن الأعرابي شخص لئيم

    و حين هم الإمام بالرحيل كرد لجميل هذا الأعرابي

    قال له أنا من مكة فإذا مررت بمكة إسال عن محمد الشافعي

    فإذا الأعرابي يرد درا أعاد ثقة الإمام و جعله يفرح كثيرا

    قال الأعرابي

    مالي بمكة!!! إنقد... هات ما في جيبك


    فرح الإمام فرحا شديدا و أعطاه ما يريد و أثبت أن الأربعة شهور لم تذهب سدا

    قصة بسيطة و أعتقد أن الكثير يعرفها

    فأين نحن منهم

    الآن في المدارس القريبة

    و الجامعات الواسعة

    و جميع أنواع العلوم ولكن دون فائدة


    و السبب في ذلك أن الطالب يتعلم العلم لوظيفة و شهادة

    ليس للعلم أو لتطوير هذا المجال



    و تقبلو تحياتي

    منقول
    العاشق المخدوع
    العاشق المخدوع
    &مـــشـرف عــــام&
    &مـــشـرف عــــام&


    تاريخ التسجيل : 12/07/2008
    عدد الرسائل : 92
    العمر : 33
    الجنس : ذكر
    البلد : مصر - الجيزة

    الورقة الشخصية
    نشاط العضو: 1
    ترشيحات العضو: 1

    هام رد: لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!!

    مُساهمة من طرف العاشق المخدوع الإثنين يوليو 14, 2008 10:01 pm

    ارجو ان ينظر الطالب ألى رقى بلدة و التفكير فى المستقبلالمليئ بالتكنولوجية الحديثة و لكن ( لا حياة فى من تنادى ) Evil or Very Mad Evil or Very Mad Evil or Very Mad
    حبيب الله
    حبيب الله
    عضــو جــديد
    عضــو جــديد


    تاريخ التسجيل : 08/09/2009
    عدد الرسائل : 4
    العمر : 33
    الجنس : ذكر
    البلد : المملكة العربية السعودية
    مـزاجــي : لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!! Anafar10

    هام رد: لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!!

    مُساهمة من طرف حبيب الله الثلاثاء سبتمبر 08, 2009 8:00 pm

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    انت مؤسس المنتدى انا ودي اشكر المؤسس حق المنتدى
    بنت الغلا
    بنت الغلا
    عضو نشــط
    عضو نشــط


    تاريخ التسجيل : 09/09/2009
    عدد الرسائل : 22
    العمر : 31
    الجنس : انثى
    البلد : قطر
    مـزاجــي : لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!! S3eed10

    هام رد: لماذا نسمى أمية المتعلمين؟!!

    مُساهمة من طرف بنت الغلا الخميس سبتمبر 10, 2009 6:46 am


    السلام عليكم أخوي

    حبيت أضيف إضافه صغنووونه
    وأأأقول

    إحنا ويننا وهذولا وين

    اللحين مثل ما قلت العمل صار متطلب لنا لأنه يجلب لنا المال والعمل
    ولا عيب في ذلك ولكن العيب أن يصبح هذا هووو الهدف الأأساسي من العلم

    وخير العلوم حصل عليه شيخنا وهي علوما دار القرار

    وترى العلوم الدينيه التي لا تجلب نفع ولا تدفع ضر إلا ما شاء الله من ذلك

    وحبيت أن أضيف إضافه بسطه على الموضوع

    ولن أأأكون مبالغه وأأئتي بأناس رحلوا مع زمن مضى وكان في رمن قديم
    مع الرسول والصحاب والتابعين والسلف الصالح

    بل أأأتيت بشخصيه عاصرناها حميعا في عصرنا الحالي إلى أن أخذ الله أمانتها عن ما قريب

    فأأأترككم مع الشيخ الشهيد أحمد إسماعيل يس في سطووور

    ملاحظه : النبذه عن الشيخ منقوووله
    __________________________________


    يتمتع الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة حماس بموقع روحي وسياسي متميز في صفوف المقاومة الفلسطينية، مما جعل منه واحدا من أهم رموز العمل الوطني الفلسطيني طوال القرن الماضي.

    المولد والنشأة
    ولد أحمد إسماعيل ياسين في قرية تاريخية عريقة تسمى جورة عسقلان في يونيو/ حزيران 1936 وهو العام الذي شهد أول ثورة مسلحة ضد النفوذ الصهيوني المتزايد داخل الأراضي الفلسطينية.
    مات والده وعمره لم يتجاوز خمس سنوات.
    عايش أحمد ياسين الهزيمة العربية الكبرى المسماة بالنكبة عام 1948 وكان يبلغ من العمر آنذاك 12 عاما وخرج منها بدرس أثر في حياته الفكرية والسياسية فيما بعد مؤداه أن الاعتماد على سواعد الفلسطينيين أنفسهم عن طريق تسليح الشعب أجدى من الاعتماد على الغير سواء كان
    هذا الغير الدول العربية المجاورة أو المجتمع الدولي.

    ويتحدث الشيخ ياسين عن تلك الحقبة فيقول "لقد نزعت الجيوش العربية التي جاءت تحارب إسرائيل السلاح من أيدينا بحجة أنه لا ينبغي وجود قوة أخرى غير قوة الجيوش، فارتبط مصيرنا بها، ولما هزمت هزمنا وراحت العصابات الصهيونية ترتكب المجازر والمذابح لترويع الآمنين، ولو كانت أسلحتنا بأيدينا لتغيرت مجريات الأحداث".

    خشونة العيش
    التحق أحمد ياسين بمدرسة الجورة الابتدائية وواصل الدراسة بها حتى الصف الخامس، لكن النكبة التي ألمت بفلسطين وشردت أهلها عام 1948 لم تستثن هذا الطفل الصغير فقد أجبرته على الهجرة بصحبة أهله إلى غزة، وهناك تغيرت الأحوال وعانت الأسرة -شأنها شأن معظم المهاجرين آنذاك- مرارة الفقر والجوع والحرمان، فكان يذهب إلى معسكرات الجيش المصري مع بعض أقرانه لأخذ ما يزيد عن حاجة الجنود ليطعموا به أهليهم وذويهم، وترك الدراسة لمدة عام (1949-1950) ليعين أسرته المكونة من سبعة أفراد عن طريق العمل في أحد مطاعم الفول في غزة، ثم عاود الدراسة مرة أخرى.

    شلله
    في السادسة عشرة من عمره تعرض أحمد ياسين لحادثة خطيرة أثرت في حياته كلها منذ ذلك الوقت وحتى الآن، فقد أصيب بكسر في فقرات العنق أثناء لعبه مع بعض أقرانه عام 1952، وبعد 45 يوما من وضع رقبته داخل جبيرة من الجبس اتضح بعدها أنه سيعيش بقية عمره رهين
    الشلل الذي أصيب به في تلك الفترة.
    وما زال يعاني إضافة إلى الشلل التام من أمراض عديدة منها فقدان البصر في العين اليمنى بعدما أصيبت بضربة أثناء جولة من التحقيق على يد المخابرات الإسرائيلية فترة سجنه، وضعف شديد في قدرة إبصار العين اليسرى، والتهاب مزمن بالأذن وحساسية في الرئتين وبعض الأمراض والالتهابات المعوية الأخرى.

    العمل مدرسا
    أنهى أحمد ياسين دراسته الثانوية في العام الدراسي 57/1958 ونجح في الحصول على فرصة عمل رغم الاعتراض عليه في البداية بسبب حالته الصحية، وكان معظم دخله من مهنة التدريس يذهب لمساعدة أسرته.

    نشاطه السياسي
    شارك أحمد ياسين وهو في العشرين من العمر في المظاهرات التي اندلعت في غزة احتجاجا على العدوان الثلاثي الذي استهدف مصر عام 1956 وأظهر قدرات خطابية وتنظيمية ملموسة، حيث
    نشط مع رفاقه في الدعوة إلى رفض الإشراف الدولي على غزة مؤكدا ضرورة عودة الإدارة المصرية إلى هذا الإقليم.

    الاعتقال
    كانت مواهب أحمد ياسين الخطابية قد بدأت تظهر بقوة، ومعها بدأ نجمه يلمع وسط دعاة غزة، الأمر الذي لفت إليه أنظار المخابرات المصرية العاملة هناك، فقررت عام 1965 اعتقاله ضمن حملة الاعتقالات التي شهدتها الساحة السياسية المصرية والتي استهدفت كل من سبق اعتقاله من جماعة الإخوان المسلمين عام 1954، وظل حبيس الزنزانة الانفرادية قرابة شهر ثم أفرج عنه بعد أن أثبتت التحقيقات عدم وجود علاقة تنظيمية بينه وبين الإخوان. وقد تركت فترة الاعتقال في نفسه آثارا مهمة لخصها بقوله "إنها عمقت في نفسه كراهية الظلم، وأكدت (فترة الاعتقال) أن شرعية أي سلطة تقوم على العدل وإيمانها بحق الإنسان في الحياة بحرية".

    هزيمة 1967
    بعد هزيمة 1967 التي احتلت فيها إسرائيل كل الأراضي الفلسطينية بما فيها قطاع غزة استمر الشيخ أحمد ياسين في إلهاب مشاعر المصلين من فوق منبر مسجد العباسي الذي كان يخطب فيه لمقاومة المحتل، وفي الوقت نفسه نشط في جمع التبرعات ومعاونة أسر الشهداء والمعتقلين، ثم عمل بعد ذلك رئيسا للمجمع الإسلامي في غزة.

    الانتماء الفكري
    يعتنق الشيخ أحمد ياسين أفكار جماعة الإخوان المسلمين التي تأسست في مصر على يد الإمام حسن البنا عام 1928، والتي تدعو -كما تقول- إلى فهم الإسلام فهما صحيحا والشمول في تطبيقه في شتى مناحي الحياة.

    ملاحقات إسرائيلية
    أزعج النشاط الدعوي للشيخ أحمد ياسين السلطات الإسرائيلية فأمرت عام 1982 باعتقاله ووجهت إليه تهمة تشكيل تنظيم عسكري وحيازة أسلحة وأصدرت عليه حكما بالسجن 13 عاما، لكنها عادت وأطلقت سراحه عام 1985 في إطار عملية لتبادل الأسرى بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والجبهة الشعبية لتحرير فلسطين "القيادة العامة".

    تأسيس حركة حماس
    اتفق الشيخ أحمد ياسين عام 1987 مع مجموعة من قادة العمل الإسلامي الذين يعتنقون أفكار الإخوان المسلمين في قطاع غزة على تكوين تنظيم إسلامي لمحاربة الاحتلال الإسرائيلي بغية تحرير فلسطين أطلقوا عليه اسم "حركة المقاومة الإسلامية" المعروفة اختصارا باسم "حماس"، وكان له دور مهم في الانتفاضة الفلسطينية التي اندلعت آنذاك والتي اشتهرت بانتفاضة المساجد، ومنذ ذلك الوقت والشيخ ياسين يعتبر الزعيم الروحي لتلك الحركة.

    عودة الملاحقات الإسرائيلية
    مع تصاعد أعمال الانتفاضة بدأت السلطات الإسرائيلية التفكير في وسيلة لإيقاف نشاط الشيخ أحمد ياسين، فقامت في أغسطس/آب 1988 بمداهمة منزله وتفتيشه وهددته بالنفي إلى لبنان. ولما ازدادت عمليات قتل الجنود الإسرائيليين واغتيال العملاء الفلسطينيين قامت سلطات الاحتلال الإسرائيلي يوم 18 مايو/أيار 1989 باعتقاله مع المئات من أعضاء حركة حماس.
    وفي 16 أكتوبر/تشرين الأول 1991 أصدرت إحدى المحاكم العسكرية حكما بسجنه مدى الحياة إضافة إلى 15 عاما أخرى، وجاء في لائحة الاتهام أن هذه التهم بسبب التحريض على اختطاف وقتل جنود إسرائيليين وتأسيس حركة حماس وجهازيها العسكري والأمني.

    محاولات الإفراج عنه
    حاولت مجموعة فدائية تابعة لكتائب عز الدين القسام -الجناح العسكري لحماس- الإفراج عن الشيخ ياسين وبعض المعتقلين المسنين الآخرين، فقامت بخطف جندي إسرائيلي قرب القدس يوم 13 ديسمبر/ كانون الأول 1992 وعرضت على إسرائيل مبادلته نظير الإفراج عن هؤلاء المعتقلين، لكن السلطات الإسرائيلية رفضت العرض وقامت بشن هجوم على مكان احتجاز الجندي مما أدى إلى مصرعه ومصرع قائد الوحدة الإسرائيلية المهاجمة ومقتل قائد مجموعة الفدائيين.

    وفي عملية تبادل أخرى في الأول من أكتوبر/ تشرين الأول 1997 جرت بين المملكة الأردنية الهاشمية وإسرائيل في أعقاب المحاولة الفاشلة لاغتيال رئيس المكتب السياسي لحماس خالد مشعل في العاصمة عمان وإلقاء السلطات الأمنية الأردنية القبض على اثنين من عملاء الموساد سلمتهما لإسرائيل مقابل إطلاق سراح الشيخ أحمد ياسين، أفرج عن الشيخ وعادت إليه حريته منذ ذلك التاريخ.

    الإقامة الجبرية
    وبسبب اختلاف سياسة حماس عن السلطة كثيراً ما كانت تلجا السلطة للضغط على حماس، وفي هذا السياق فرضت السلطة الفلسطينية أكثر من مرة على الشيخ أحمد ياسين الإقامة الجبرية مع إقرارها بأهميته للمقاومة الفلسطينية وللحياة السياسية الفلسطينية.

    محاولة الاغتيال
    قد تعرض الشيخ أحمد ياسين في 6 سبتمبر/ أيلول 2003 لمحاولة اغتيال إسرائيلية حين استهداف مروحيات إسرائيلية شقة في غزة كان يوجد بها الشيخ وكان يرافقه إسماعيل هنية. ولم يكن إصاباته بجروح طفيفة في ذراعه الأيمن بالقاتلة.

    ** رحمك الله رحمة واسعه يا فقيد الأمه **



      الوقت/التاريخ الآن هو السبت أبريل 27, 2024 12:18 am