ودك تعرف كم شخص يفكر فيك

السلام عليكم

اول مشاركة لي بالمنتدي
وبحب اشكرك ولد البحرين علي الدعوة

وعلي النظيرة اللي طرحتها انا بجزم اللك انها 100% صح وبتسيرليا مرة كثير
بكون بفكر بالشخص وابغي اكلمها بس بكون مشغولة فاجلها بعدين شوية القيلها هي اللي داقة عليا
صح انة ممكن يكون شئ خيالي بس موجود

وبشكرك ولد البحرين علي الموضوع الرااائع

تحياااتي

آمــــــــــــــــــــــــــين

يسلمووووووو على الموضوع المفيد

اشكر جميع المشاركين على المرور وجزاكم الله خير


ومنورين المنتدى وننتظر حجميع مواضيعكم ومشاركتكم وتواجدكم لكي

نرقى العضويه وشكرا

عندما تعتريك حالة عاطفية (مــــفاجــــــــــــــأة) حول شخص ما


وتكون هذه الحالة مشابهة لحدث واقعي ......



فانه بالفعل يفكر فيك في هذه اللحظة
:=008=: :=008=: :=008=:

مشكووووووووووور يالغالي ,,

تحياتي لك ,,

يعطيك العافية اخوي

بما أنى مراقب عام و الله كنت هنقل هذا الموضوع بس و الله هذة الموضوع رائع تحياتى لك حبيبي

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
كل تقدير وإحترام لك أخي على نقل الموضوع
ما أدري أنا ليش ما أأؤمن بهذي الأشياء..؟؟
وأنا بشرح موقفي وأقول ليش
أولا :
أحيانا يكون الشخص اللي يطري عليك فجأه وودك تكلمه ميت مثلا أو نايم
فبالـتأكيد أنه ما يفكر فيك فهالوقت فهذي يؤكد عدم صحه النظريه دائما .
ثانيا :
أنه هذا الكلام مثله مثل صيحه الإذن على ما يقولون .. إذا صاحت أذنك اليمين حد يطريك بخير أما إذا صاحت أذنك اليسار فيطرونك بشر .
ثالثا :
بما أنه نحن نعرف أنه ديينا أهو الكاااااااامل والشااامل والمحتوي على كل العلوم .. (العاطفيه -النفسيه -العلميه -الديينه -الدنيويه ...الخ ) وأنه هذي النظريه ما ذكرت لا في كتاب ولا سنه ولا على لسان سلف صالح .. فهاذا يؤكد عدم صحتها عند البعض .

ودعني هنا أذكر بحادثه ساريه الجبل مع سيدنا عمر بنت الخطاب - رضي الله عنه -

يا سارية الجبل حادثة مشهورة وقعت لأمير المؤمنين عمر بن الخطاب رضي الله عنه
ترتبط هذه الحادثة أو القصة بشخصيتين من شخصيات المسلمين الأوائل وهما:

ـ أمير المؤمنين عمر بن الخطاب العدوي القرشي، أبو حفص، ثاني الخلفاء الراشدين، وسراج أهل الجنة.

ـ سارية بن زُنَيم بن عبدالله الدؤلي، أحد فرسان الإسلام، وقائد جيوش المسلمين في فتوحات فارس سنة 23هـ.

وملخص الحادثة: كما رواها أسلم ويعقوب ونافع مولى ابن عمر:

أن سارية بن زنيم، كان يقاتل المشركين على أبواب نهاوند في بلاد الفرس، وقد كثرت عليه الأعداء، و في نفس اليوم كان عمر بن الخطاب يخطب يوم الجمعة على منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم في المدينة، فإذا بعمر رضي الله عنه ينادي بأعلى صوته في أثناءخطبته: ياسارية الجبل، ياسارية الجبل، من استرعى الذئب الغنم فقد ظلم.

فالتفت الناس وقالوا لعمر بن الخطاب: ماهذا الكلام ؟! فقال: والله ماألقيت له بالاً، شيء أُتي به على لساني.

ثم قالوا لعلي بن أبي طالب رضي الله عنه _وكان حاضراً _: ماهذا الذي يقوله أمير المؤمنين؟ وأين سارية منّا الآن ؟!

فقال: ويحكم! دعوا عمر فإنه مادخل في أمر إلا خرج منه.

ثم مالبث أن تبين الحال فيما بعد: حيث قدم سارية على عمر رضي الله عنه في المدينة فقال: ياأمير المؤمنين كنا محاصري العدو، وكنا نقيم الأيام، لايخرج علينا منهم أحد، نحن في منخفض من الأرض وهم في حصن عال (جبل ) فسمعت صائحاً ينادي: ياسارية بن زنيم الجبل، فعلوتُ بأصحابي الجبل، فما كانت إلا ساعة حتى فتح الله علينا.

وبعد قراءه القصه دعنا نضع أأسس هظريه بناءًً على هذه القصه وليش بناء على كلمات الفلاسفه والعلمانيين

وأأأسفه على الإطاله

شكرا على الطرح المميز

ودمتم بووود

تسلم ع الموضوع أخوي