رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :( لا تسبوا أصحابي فوالذي نفسي بيده لو أن أحدكم أنفق مثل
أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )
وقال -صلى الله عليه وسلم- :( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
هناك فارق كبييييييييير بين الشخصيات التاريخية و الصحابة و هناك فارق كبييير بين المناقشة و السب…من الممكن ان تناقش امور حدثت و تحللها مثل انحياز الصحابى الجليل عثمان ابن عفان لبنى امية كما قرأتها فى العديد من كتب التراث الإسلامى التى تناولتها بموضوعية تخلو من التجريح او السب..و يسرى على ذلك الكثير من الأمور..و لكى نحكم فى امر من أمور الدين أو نفكر هل يصح ام لا يصح يجب أولا ان نبحث فى القران ان لم تجد فابحث فى الأحاديث النبوية ان لم تجد فاستفت قلبك كما قال الرسول “الإثم هو ما حاك فى صدرك”
و ان و جدت و صممت على رأيك فاعلم انة لن يمنعك أحد فالكلام مفتوح و لا رقيب .و لكن اللة رقيب عليك
ولا يغرنك الكثير الذين يسبون فى المحرمات و لا يخلو كلامهم العادى من قبيح الكلام بالتفاف الناس حولهم فالحلال بين و الحرام بين..ولن يغنى عنهم شهرتهم.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم(ان العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالا فترفعه درجات فى الجنة. وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله عليه لا يلقى لها بالا فتقذفه فى نار جهنم سبعين خريفا
أحد ذهبا ما أدرك مد أحدهم ولا نصيفه )
وقال -صلى الله عليه وسلم- :( الله ، الله في أصحابي لا تتخذوهم غرضا بعدي ، فمن أحبهم فبحبي أحبهم ، ومن أبغضهم فببغضي أبغضهم ، ومن آذاهم فقد أذاني ، ومن أذاني فقد أذى الله ، ومن آذى الله فيوشك أن يأخذه )
هناك فارق كبييييييييير بين الشخصيات التاريخية و الصحابة و هناك فارق كبييير بين المناقشة و السب…من الممكن ان تناقش امور حدثت و تحللها مثل انحياز الصحابى الجليل عثمان ابن عفان لبنى امية كما قرأتها فى العديد من كتب التراث الإسلامى التى تناولتها بموضوعية تخلو من التجريح او السب..و يسرى على ذلك الكثير من الأمور..و لكى نحكم فى امر من أمور الدين أو نفكر هل يصح ام لا يصح يجب أولا ان نبحث فى القران ان لم تجد فابحث فى الأحاديث النبوية ان لم تجد فاستفت قلبك كما قال الرسول “الإثم هو ما حاك فى صدرك”
و ان و جدت و صممت على رأيك فاعلم انة لن يمنعك أحد فالكلام مفتوح و لا رقيب .و لكن اللة رقيب عليك
ولا يغرنك الكثير الذين يسبون فى المحرمات و لا يخلو كلامهم العادى من قبيح الكلام بالتفاف الناس حولهم فالحلال بين و الحرام بين..ولن يغنى عنهم شهرتهم.
قال الرسول صلى الله عليه وسلم(ان العبد ليتكلم بالكلمة من رضوان الله لا يلقى لها بالا فترفعه درجات فى الجنة. وان العبد ليتكلم بالكلمة من سخط الله عليه لا يلقى لها بالا فتقذفه فى نار جهنم سبعين خريفا